9 مارس 2014

إعداد : كمال غزال
في الواقع إحساسك بأنك خارج من جسدك لا يعني بأنك فقدت عقلك، إذ أجرى الباحثان (أندرا سميث) و (كلاود ميسير) من جامعة أوتاوا الكندية سلسلة فحوصات باستخدام تقنية المسح بالرنين المغناطيسي الوظيفي fMRI  على امرأة تبلغ من العمر 24 سنة زعمت أنها قادرة على الدخول في تجربة الخروج من الجسد OBE طوعياً، فوجد الباحثان ما يشير إلى أن هناك صلة بين بعض الأنماط العصبية المميزة وتجاربها.

2 نوفمبر 2013

إعداد : كمال غزال
تناولت تقارير عديدة مصدرها الصين في الآونة الأخيرة عن إكتشاف "نفق زمني" في منطقة غويزهو GuiZhou الصينية، وهو نفق أنشئ لمرور السيارات ويبلغ طوله 400 متر، وأثار هذا النفق ضجة كبيرة إلى درجة أن السكان المحليون أصبحوا يطلقون عليه اسم "النفق الزمني" بدلاً من اسمه الأصلي.


10 يوليو 2013

إعداد : كمال غزال
في شهر فبراير الماضي طرحت مرآة قديمة للبيع بمبلغ 155 دولار أمريكي في مزاد على EBay رغم مزاعم تصفها بـالـ "مسكونة".

26 يونيو 2013

إعداد : كمال غزال
قررت مجموعة من الباحثين ورجال الأعمال البحث عن حياة ذكية في الفضاء الخارجي من خلال الطلب من كافة الأشخاص الذين لديهم اتصال بشبكة الانترنت إرسال رسائل للفضاء الخارجي ، يبحث مشروع "لون سيغنال" الطموح عن الحياة في الفضاء الخارجي من خلال قيام كافة الأشخاص المتصلين بالإنترنت بإرسال رسائل للفضاء في محاولة لتعريف الكائنات الفضائية بوجود حياة على كوكب الأرض ودفعهم للتواصل معهم، وفقا لما ذكرت قناة "فوكس نيوز" الإخبارية.


25 يونيو 2013

منقول عن BBC
أظهرت كاميرات المراقبة في متحف بمدينة مانشستر البريطانية تحرك تمثال فرعوني مصري داخل الخزانة التي يوجد بها ، وقال متحف مانشستر إنه عمد إلى تثبيت كاميرا لمراقبة التمثال بعد ملاحظة العاملين بالمتحف تغير إتجاه التمثال على مدار اليوم دون أن يمسسه أحد ، ويبلغ ارتفاع التمثال 10 بوصات ويعود إلى عام 1800 قبل الميلاد.

16 مايو 2013

إعداد : كمال غزال
أثناء مكوثها في شقة مستأجرة في لندن كمحطة ضمن جولتها الأوروبية التي كانت تقوم بها واجهت المغنية والممثلة الأمريكية الشهيرة (مايلي سايروس) البالغة من العمر 20 سنة أمراً غريباً وصفته بـ :" المفزع جداً بجد "، وذلك في مقابلة أجرتها مع مجلة أيلي Elle البريطانية ونشر في شهر يونيو الفائت واحتلت صورتها الغلاف .

7 مايو 2013

إعداد : كمال غزال
"سيريوس" كان عنوان الفيلم الوثائقي الذي طال انتظاره خصوصاً لدى أولئك الشغوفين بظاهرة الأجسام الطائرة المجهولة (UFO) لأنه يكشف بنظرهم عن دليل مادي على وجود المخلوق الخارجية حيث يظهر في الفيلم مخلوق محنط وغريب الهيئة ومتضخم الرأس وصغير ويبلغ طوله 6 بوصات(ما يعادل 15 سنتمتر)، وهيئته أشبه ما تصوره الأفلام الخيالية وتجارب الإختطاف المزعومة عن المخلوقات الفضائية خصوصاً في الثقافة الغربية ، حيث ادعى صانعو هذا الفيلم في وقت سابق أن نتائج فحص الحمض النووي لهذا المخلوق لا يمكن تصنيفهاً طبياً.