نقلاً عن البيان الإمارتي وCNN |
الحوادث الخارقة للطبيعة كحالات العودة من الموت، والتخاطب مع الموتى والأرواح الشريرة والأشباح. ، مشاهدات حقيقية باعتراف مختصين، قد يختلف كثيرون حول تفسيرها وحقيقتها، ورغم تشكيك البعض واعتبارها ضرباً من الخيال والأوهام، إلا أن ذلك لا ينفي وجود ظواهر مخيفة ومرعبة، قد يقف العقل أو العلم عاجزاً عن تبريرها.
ومن هذه الحوادث الخارقة عرضت سي إن إن عربية واحدة منها، ورغم اختلافها إلا أن العامل المشترك فيها، وعلى حد قول من عايشوا مثل هذه التجارب :
إن الموتى يجتهدون لضمان وداع أحبتهم حتى بعد الوفاة كانت ليلة سبت شديدة البرودة، حين بدأت (نينا دي سانتو) إغلاق محل تمتلكه لتصفيف الشعر للجنسين في مدينة نيوجيرسي.. عندما شاهدته واقفا أمام الباب الأمامي الزجاجي للمحل.. إنه زبونها (مايكل)، ذو الصوت الهادئ، الذي تمر حياته الأسرية بمنعطف حرج عقب انفصاله عن زوجته وفوزها بحضانة طفليهما بعد معركة قضائية شرسة ، (دي سانتو) كانت دوما سنده القوي في محنته بالاستماع إلى معاناته وتقديم المشورة له ودعوته للخارج بغرض الترويح عنه.
وفتحت دي سانتو باب المحل لمايكل، الذي بدا مبتسم الوجهة، ووقف قرب المدخل وخاطبها قائلاً: " لن أبقى طويلاً.. أردت فقط المرور بالمحل لأقول لك شكراً على كل ما قمت به من أجلي."
تجاذبا الحدث قليلاً قبل أن يودعها وتغادر هي باتجاه منزلها، لتفاجأ صباح اليوم التالي، الأحد، بمكالمة هاتفية من إحدى موظفاتها، تبلغها بالعثورعلى جثة مايكل بعد انتحاره صباح يوم السبت، أي قبل 9 ساعات من تبادلهما الحديث بمدخل محلها.
وتقول دي سانتو، وهي تعود بذاكرتها للحادثة التي وقعت عام 2001: " كان أمرا غريباً للغاية.. مررت بحالة نكران.. كيف أقول لأي كان أنني شاهدت الرجل، وكما عرفته دائما، دخل المحل وتبادل معي الحديث.. لكنه كان ميتا؟؟ "
يطلق محققون على مثل هذه الحوادث تعبير "شبح الأزمة" وهي روح شخص توفي حديثا تزور شخصاً - لديها معه ارتباط عاطفي وثيق عادة - لغاية الوداع.. ورغم ما قد يثيره "التخاطر" أو هذه "اللقاءات" من رعب تقشعر له الأبدان، يجد آخرون تفسيراً عاطفياً لها على أنها تأكيد بالروابط بين الأحباء لا تندثر بالموت.
ويقول ستيف فولك، مؤلف كتاب: " Fringe-ology" يتناول حوادث خارقة، مثل التخاطر، ومطاردة الأشباح: " لا أدري ماذا نقول بشأن هذه القصص.. البعض يقولون بأنها دليل على الحياة بعد الموت.''
واختلفت تفسيرات العلم بشأن الظاهرة، فهناك نظرية تقول بأن الشخص ساعة احتضاره ينقل صورة هيئته لا إرادياً، عبر التخاطر - لأشخاص تربطهم به علاقة وطيدة.
وتابع (فولك) قائلا: "أحيانا تشعر فجأة بوجود شخص مقرب منك بجوارك لتكتشف لاحقا أنه كان يمر بأزمة في الوقت عينه."
- كيف يتواصل أحباؤنا الموتى معنا ؟
- الأشباح المرسلون
- شبح القبطان تريون
- تجارب واقعية : زائر متجر القرطاسية
- تجارب واقعية : زائر يصل في موعد وفاته
انا سمعت واحدة قريبتى بتقولى انها مش هتشوفنى تانى وفى نفس اليوم عرفت انها ماتت
ردحذفانا اعرف ان بعض الناس بيحسه انه قربه من الموت وبيصلحه اخطاء وبيقربه من ناس هتوحشهم ويسال عنهم او يحاول يجمعهم معاه فوقت واحد زي الاسره بس انه يسال عنهم بعد موت امر نادر والله اعلم
ردحذفلم اتوقع القصة ان تكون بها انتحار استغرب اذا كان يود ان ينتحر لما لا يكمل جميع اعماله وينتحر
ردحذفسيدي العزيز ان المبدا القائم علية القصصة الغربية للأرواح بعد الموت هي نفس المعنقد الديني للنصارى صلب فمات فقام في اليوم الثالث على نفس المبدا لاكن الامر الحقيقي هو ان الروح ليس لها مكان في الدنيا ان انفصل عن الجسد وهذا حديث الرسول صلى الله علية وسلم يؤكد ذالك (اذا كان المؤمن في ادبار من الديا واقبال على الاخر اتته ملائكة بيض الوجوه كان وجوههم الشمس وجائوا له بحنوط وكفن من الجنة ..... الى اخر الحديث ) فهذا هو الواقع الروح لا تعود لاكن اتصور ان الذي يتمثل بالظهور هو القرين اي شيطان الانسان والله تعالى اعلى واعلم واحكم
ردحذفاعتقد انه يمكن ان يحدث لكن لا اعلم حقيقة ما تفسير تلك الظاهرة
ردحذفمررت بأكثرمن موقف مشابه ولكن مع ناس أحياء وكنت أراهم فى مواقف فى نفس وقت حدوثه ولمن ألتقيهم وأحكى لهم حتى التفاصيل الصغيرة يصدموا ويخافوا ويبتعدوا عنى.. المشكلة إنى حتى اللحظه لم أجد له تفسير
ردحذفابلغ عن عراج اليهود المنقر ضه في العراق وموجود
ردحذف